المسلمون مسيحيون
المسلمون مسيحيون، فهم لا ينكرون المسيح، بل يعترفون به.
والمسيح لم يقل "من أنكر ألوهيتي امام الناس انكره امام الله" بل قال "من انكرني" وهم لا ينكرونه، بل يؤمنون به وبجميع الرسل،
وحسب عقيدتي هم معنا في فردوس النعيم، إن فعلوا الخير، ففعل الخير هو تأشيرة الدخول إلى الجنة، وليس إلي أي طائفة ننتمي.
يوحنا 3: 21
ReplyDelete"وأما من يفعل الحق فيقبل إلى النور، لكي تظهر أعماله أنها بالله معمولة»."
يوحنا 15: 5
" لأنكم بدوني لا تقدرون أن تفعلوا شيئا."
------------------------------------------------------
لو كان فعل الخير من غير المسيح ممكن ، ماكانش فيه لزوم لمجىء المسيح ، لأن الوصايا معروفة من زمان ... حلول المسيح فينا هو الذى يساعدنا على عمل الخير
رومية 7
ReplyDelete14 فإننا نعلم أن الناموس روحي، وأما أنا فجسدي مبيع تحت الخطية.
15 لأني لست أعرف ما أنا أفعله، إذ لست أفعل ما أريده، بل ما أبغضه فإياه أفعل.
16 فإن كنت أفعل ما لست أريده، فإني أصادق الناموس أنه حسن.
17 فالآن لست بعد أفعل ذلك أنا، بل الخطية الساكنة في.
18 فإني أعلم أنه ليس ساكن في، أي في جسدي، شيء صالح. لأن الإرادة حاضرة عندي، وأما أن أفعل الحسنى فلست أجد.
19 لأني لست أفعل الصالح الذي أريده، بل الشر الذي لست أريده فإياه أفعل.
20 فإن كنت ما لست أريده إياه أفعل، فلست بعد أفعله أنا، بل الخطية الساكنة في.
--------------------------------
بولس الرسول يشكو بعجزه عن عمل الخير لوجود الخطية فى جسده ، ويحتاج بولس ونحتاج نحن إلى حلول المسيح فينا والنعمة والجهاد حتى يمكن عمل الخير ، ولما كان المسلم لا يؤمن بإبن الله ولا يحل المسيح فيه فهو لن يقدر على عمل الخير بل ستغلبه شهواته ، كما أنه لا يضع المسيح له المجد كقائد له يرشده للمحبة والغفران ، أما أن المسلمين يعطوننا العطايا فى حياة الأفندية فهو مال مسروق من عرق الفلاحين والشغالين ومن جهود أوربا التى أدارت مصر وسددت الدين وطوروا كل شىء لكن تنكرنا لهم حسب تعاليم الديانةالإسلامية بكراهية غير المسلمين والجهاد ضدهم
عطاء المسلمين لنا وتكريمهم لنا مشروط بإشتراكنا معهم فى الجهاد ضد الروم والغرب ، ورضانا عن جهادهم وفكرهم وطريقهم الذى يهدف لسيادة العالم عن طريق السيف والعنف ، ومشاركتنا معهم فى كل شىء هو ببساطة أننا أسلمنا ، والمسيحية هى مجرد ممارسة سطحية وشكلية
ReplyDelete